الوطن هوالمكان الذي ينتسب اليه الإنسان اين ما كان موقعه على وجه هذه البسيطة وفي اي اتجاه ، فهو عبارة عن مساحة من الأرض ومجموعة من الناس تجمعهم عدة روابط ويتشاركون في هذه المساحة وبمشاعر خاصة تعرف بالمشاعر الوطنية أو الانتماء والولاء لهذا الوطن ، ولكن لست بصدد الحديث عن الأوطان مع الجزم بأن لكل كائن وطناً ينتمي له ويعرف به ، حديثي عن أوطان من نوع خاص ذاتية و فكرية و إجتماعية تساهم في بروز ( من أنا فينا ) و إلى أي فكر ننتمي أوطان لها تأثير فينا بالماضي والحاضر والمستقبل ، كثير منا يمتلكها والكثير يفقدها مع أنها اصل من اصول الابداع والابتكار الا وهي المساحة الخاصة والمساحة المشتركة بحكم الروابط الربانية التي أوجدها الله تعالى ، واقصد بالمساحة الخاصة غرفة الإنسان كتبه الخاصه مساحته الفكرية نشاطاته نظراته اراءه تطلعاته اهدافه اماله تأملاته قراءته أشياءه الشخصية اماكنه وبرامجه ومشاهداته المفضله والمبنيه على المساحة المشتركة والتي اقصد بها مساحة البيت الذي يضم تحت سقفه الأسرة منهل الابداع والأرض الخصبة للمبدعين والمبتكرين من الأبناء .
والمساحة هي الأرض الرحبة التي بها ( نكون أو لا نكون ) بها نكون نحن بلا زيف ولا شك نتمتع بالحرية المنضبطة نبدع نفكر لأن هناك من يشحذ هممنا نؤمن بأهميتنا نستند وقت الحاجة لاننا امتلكنا وطننا الذاتي أي المساحة الخاصة والمشتركة ، ياترى هل أطفال الشوارع في بلدان العالم المتفرقة يمتلكون نعمة المساحة الذاتية والمشتركة أو من انتهكت طفولتهم بإجبارهم على الأعمال القسرية بسبب أوضاع أسرهم الإقتصادية المتردية بينما المفترض أن يكونوا داخل اسوار المدارس في هذا السن أو اليتامى من حرموا من المساحة المشتركة أصل كل إبداع باستثناء بعض الحالات أو من أجبروا على التجنيد القسري بسبب أوضاع بلدانهم السياسية المتزعزة التي حرمت أصناف الحياة الإنسانية الكريمة فقد استعبدوا عباد الله حتى الأطفال منهم ، وجالت الأفكار في سماء ( نكون أو لا نكون ) حتى تبين أن المساحة الخاصة المبنية على المساحة المشتركة هي وطن الإنسان الذاتي داخل وطنه الأم وبالأوطان نحيا بكرامة و استقلالية .
والمساحة هي الأرض الرحبة التي بها ( نكون أو لا نكون ) بها نكون نحن بلا زيف ولا شك نتمتع بالحرية المنضبطة نبدع نفكر لأن هناك من يشحذ هممنا نؤمن بأهميتنا نستند وقت الحاجة لاننا امتلكنا وطننا الذاتي أي المساحة الخاصة والمشتركة ، ياترى هل أطفال الشوارع في بلدان العالم المتفرقة يمتلكون نعمة المساحة الذاتية والمشتركة أو من انتهكت طفولتهم بإجبارهم على الأعمال القسرية بسبب أوضاع أسرهم الإقتصادية المتردية بينما المفترض أن يكونوا داخل اسوار المدارس في هذا السن أو اليتامى من حرموا من المساحة المشتركة أصل كل إبداع باستثناء بعض الحالات أو من أجبروا على التجنيد القسري بسبب أوضاع بلدانهم السياسية المتزعزة التي حرمت أصناف الحياة الإنسانية الكريمة فقد استعبدوا عباد الله حتى الأطفال منهم ، وجالت الأفكار في سماء ( نكون أو لا نكون ) حتى تبين أن المساحة الخاصة المبنية على المساحة المشتركة هي وطن الإنسان الذاتي داخل وطنه الأم وبالأوطان نحيا بكرامة و استقلالية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق